تراخت جموعي
وبهتت أشلائي
بين وجهها ووجهي
عبارات صمت
فاقت حرفي
حين تفيض الروح
لقيا لجنتي
أغتالني مس
سلب روحي
وخارت قواي
حين لامس كفها كفي
تطايرت مني أحرفي
وماتت بمحياي
أوشال الجزع
والخوف كلا كلا
ماتت أوتار صوتي
وماتت أوداج
الكلمات المحنطة
بقيت مثلما أنا
تسمرت بداخلي
كل أوثان عشقي
القلب يندب حسرة
والعين فرحة
كأنها في عرس
لم أميز النبضتين
بل أسمع نبضي
ك.صهيل خيل جامح
حينها أتهادى الهوينا
الى نفسي العابثة
هوني عليك أيتها
المارقة كشمس النهار
لا تفيق ألا بفضح سرائري
خفي علينا
من هذا التوحدي
وبهتت أشلائي
بين وجهها ووجهي
عبارات صمت
فاقت حرفي
حين تفيض الروح
لقيا لجنتي
أغتالني مس
سلب روحي
وخارت قواي
حين لامس كفها كفي
تطايرت مني أحرفي
وماتت بمحياي
أوشال الجزع
والخوف كلا كلا
ماتت أوتار صوتي
وماتت أوداج
الكلمات المحنطة
بقيت مثلما أنا
تسمرت بداخلي
كل أوثان عشقي
القلب يندب حسرة
والعين فرحة
كأنها في عرس
لم أميز النبضتين
بل أسمع نبضي
ك.صهيل خيل جامح
حينها أتهادى الهوينا
الى نفسي العابثة
هوني عليك أيتها
المارقة كشمس النهار
لا تفيق ألا بفضح سرائري
خفي علينا
من هذا التوحدي
هيثم الأسدي ١١/١١/٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.