الأحد، 3 يناير 2021

هنا دفنت ذكريات وليد طمان

 هنا دفنت ذكريات

كل حين أقرأ عليها
فاتحه الغياب،
فقد إنقض الجدار فوق
النفوس البسيطه
وإحتضن التراب
البركه لن تعود بألف ركعه،
كانت هنا الاحلام
والصبي علي الجدران،
هنا كانت الأجداد
رسل الوداد،
هنا كانت بدايه النهايات...........
وليد طمان
لا يتوفر وصف للصورة.
دنيا سعد وشخص آخر
تعليقان
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.