معذبتي ما لها
سألتها وحبات اللؤلؤ تتساقط من عينها
ومرارة الألم رسمت طريقا علي خدها
لكن الصمت الدامي كان عنوانها
وكأن الحسرة هي السائدة علي اشجانها
حاولت اهدئ من روعها
نظرت في عيني والدمع زاد جمالها
ثم اطرقت تنظر إلى الارض بوجهها
قالت وهي تجهش في البكاء
البسمة ذهبت بعيدا لحالها
الأحزان أخذت. مني مرادها
......
بقلم الضاحك الباكي بلال هشهش بيلا مصر
٢٨/١١/٢٠٢٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.