الأحد، 29 نوفمبر 2020

هكذا أنت # بقلمي # سولافابسيوني

 #هكذا أنت.

بقلمي#سولافابسيوني.
نظرتي إليك
ليست بقليلة.
إعتدتها معك ف
لحظاتي العليلة.
تأخذها عبراتي
رغما عني وتعرف
مايدور بخلدي
والأنفاس ثقيلة.
أتدري يا بحر أن
هروبي إليك حيلة.
لم أجد ملاذا أو
خطة بديلة.
فإنك صديقي
وقت الضيق.
ورفيقي لو ضللت
يوما طريق.
أبحث فيك عن
راحة وهدوء وسكينة.
ألمسها كلما أتيتك
يوما حزينة.
فتطبب ليا الجراح
وتمدني بالأفراح
وتهديني من نسماتك
همس متناغم يطرب
آذاني بألحان جميلة.
لم اتوان يوما عن
إتيانك والأنس
بصحبتك والشرود
بين موجاتك المتلاحقة
وأثار شطآنك تأثرني
بوشومها المتعددة
حتى قصور رمالك
المتهدمة وصدفاتك
الدفينة ومرتاديك
من آت وغدا ومن
اغترف غرفة بيديه
ليترطب بها.
صورة و مشهد
فرح و حزن
تأمل و شرود
سحر وغموض
مد و جذر
ثورة و هدوء
هكذا أراك
هكذا أنت.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏أشخاص يقفون‏‏، ‏‏محيط‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏
فهدالصحراء الجرئ و٣ أشخاص آخرين
٨ تعليقات
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.