#قصيدتي الجديدة
اثني بها على كل من وقفوا بجانبي حتى اتم ديواني ومن قبل ومحبة لي فيما بعد حين ايما نوائب، وان كانت استدانات مالية نقدية أو غير نقدية في ايما احتجت وشئت، ولان بعضهم ربما لااعرفهم أو بتوصية منهم، ومن مناطق مختلفة في اليمن او من السعودية، برغم بعض الاكاذيب وممن وقفوا بجانبي حتى، ومع ذلك لايمنعني ذلك ان انصف، والبي رغبة النفس، والحاح الفكر ان اثني مادحا بقصيدة وناسب ان اسميها :
#وحدة المدح
#ماأضيق النفس حزنا لاتفي
وانفراجها كلما فرحا أنْ تفي
كأنّ الوفاء ذا آية أنْ سمت
وتسمو تُصطفىٰ الخلال وتَصطفي
#مَن ذا بالوفاء أسس مدحة
كمؤسس دولة عزا تقتفي
أركانها بالصدق غير ركيكة
معلومة الإنصاف عنها مانُفي
#إن عجلت إلى السخاء فشيمة الـ
ـود ومابذا لومة لِمُــعنف
نسجت لها في الزمان راية
ترفرف الخلد بصبغة الإلف
#ألا بمنتهى الإيفاء الفكر قد
خصّ الثناء كمرغبِِ لم ينسف
فعسى غدا زوال مواجد ا
فمباهج اً وددت وصفها ماأكتفي
#من ذا لهم حين كل نوائب
عصفت، بمناي كيلا لا أحتفي
مواقفُُ اً لمعت بريق اً شبهها
بأن الشمائلَ فيهمو لاتختفي
#أسدوا وجمّ مازالت مآثرهم
بها للنول لست بذي ضعف
هيأوا فإن أتم ولي ثمرة
قسما بأكرمِِ مما لم أجحف
#ولموطني ومالم فكيف إذا
له فيما يذهب أيَّ تأسفي
عجبا لزاهر ذا الوفاء مني
وحدة المدح فاحت أن أفي !؟
~_~_~_~_~_~
شعر الشاعر: الشاعر ابوجبير عوض العلبي
الجمعة١١-١٢ ربيع ثاني ٤/ ١٤٤٢ هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.