(تعريف الحقد))

 ''(تعريف الحقد))

أبعده الله عننا هو وأصحابه

موضوع رائع،،، وطرحه أروع،،،،،

الحقد ميزة بكل إنسان،، بالفطرة، البشرية،،،، سبحان الله،،،،

ولكنها تختلف من انسان لآخر حسب التنشئة البيئية،،، والتربية،، والسلوكيات،،،، والأخلاقيات،،، 

.والهرم التربوي للشخصية،،،ومبادئ المجتمع والأعراف،،، 

والحقد إن لم يصقل بالأخلاق والقيم والمبادئ والإنسانية يتحول لمرض،، لوباء،، يتفشى،،

لإجرام،، بحد ذاته،،، عندما بتجرد من الإنسانية والضمير والوجدان،،

يتحول لوقاحة 

عندها الإنسان بتجرد من معارفه وصداقاته،،، وصلة الرحم والقربى،،،، للأسف ،وهذا الداء يلازم الجهلة،،، والأغبياء،،، من بعض الطبقات الإجتماعية،،،

والعلاج،،القوي لهذا الداء وأصحابه،،هو كاالتالي

تجاهلهم ،الابتعاد عنهم قدر المستطاع،،، اهمالهم عزلهم بنهاية المطاف من حياتنا،، لأنهم تشوه،، وعاقين،،،، ومرضى نفسيين،،،، خاصة عندما حالتهم لداء العظمة،،، هؤلاء الفئة الخطرة التي هي عدم وتفتكر نفسها من عوائل النبلاء،،،، للأسف،،،

هذه الفئة جدا خطرة لأنها تتكلم بعدة أوجه،،، وألف قناع تخدع نفسها وتضر الآخرين،،، لذا عزلهم هو الدواء الشافي وعدم التدخل بهم،،

أعراضهم،،،،أقصد أعراض المرض،،

العصبية،، ،عدم الإعتراف،ب أخطائهم

الانفصام ،، ،، الوقاحة،وليست الجرأة،، الغدر الخيانة، التجرد من الإنسانية، ومن الإعتراف بالمحيط،

الأنا،،، والأنانية البحتة،، بتصرفاتهم،،، العتو،،،وليس العنفوان،عناك فرق كبير بينهما،

لذا،،،

عندما يهمنا أمرهم يجب مراعاتهم وعلاجهم نفسيا، لصقل ماتبقى لديهم،،،

وإلا ،،،، الأفضل هجرهم، وعزلهم وعدم الإختلاط بهم،!!!!

( نجاح واكد سورية)

دراسة تحليلية عن الحقد ومضاره،!!!