وعدتك ألا أحبك أو أعود وألا أموت إشتياقا ومت/ ياليتك كنت قربي فكلمات الحب الدافئة تغنينا،عن مباهج العالم ، وعدت بأشياء أكبر مني ..فماذا بنفسي فعلت ! لقد كنت أكذب لن أقول لك شعرا وألا أصيد المحار بشطآن عينيك ، وأنا في هدبهما أسكر ، فيا لروعة المنظر وعلى روابيهما نور ونار وأنت المصدر، يا خلي عيناك تنشىء عشقا يبكي بأجفان المطر، فكيف أقول كلاما غريبا ، وعيناك الملاذ والوطن ، ما أجمل وطن في العيون ، فأنت فصولي الأربعة ، وبقربك الحياة ربيع دائم .
فريال حقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.