كنت شايفك
لما كانت العيون تحت الجبين
لما كانت جوانا ابتسامه
والهروب كان للأنين
كنت سامع ضحكتك
لمّـا كنت عايش جوه قبرى
بشتهى نسمة هوا
كنت عارف
ان ساكن جوه قلبى ألف موت
وابتسامتك للعليل هى الدوا
***
رغم حزنك المنشور ع الطريق
رغم السكوت
كنت شايفك
جنتى وشمعه منوره كل البيوت
لمّـا كنتى غايبه عنّى
كات حياتى زيّ بيت العنكبوت
**********
فيصل بدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.