قصيدتي // الـمـفـاخـرة
ـــــــــــــــــــــ
إنَّـا إلـى الـمـصـطـفـى الـمـخـتـار نـنـتـسـب
فـــاز الــذي لِـبَـنـي الــزهــــراء يـنـتــســب
وحـــيـــدرٌ جــــــدنـــا والأم فــــاطـــمـــــة
مــامــثــلــهـــم عـَـجَـــمٌ كـــلَّا ولا الـعـــرب
نـحــن الــســلالـــة والـمــبـعـــوث والــدنــا
مــنــه شــجــاعــتـنــا والأســد تــضـطــرب
نـحـن الــذيــن رســـول الــلـــه قـــدوتــنــا
فـيـنـا الـسـمــاحـة بـل أخـــلاقـنــا الـذهـب
الــلـــه يـرضـى إذا أرحـــامــنـــا وُصِــلَــت
فــــزر حــمــانـــا فــإنَّ الــوصـل يُـكـتـسـب
مُـحــبُّــنــا فـي جــنــان الـخـلــد مـسـكـنـه
ومــبــغـــضٌ آلــنــا فــي الـنـــار يــلـتـهــب
نــحــن الـلآلــئ يــا مــن جــئـت تُـنـكــرنــا
مــن نــور أحـمـد قــد ضاءت بـنـا الـحِـقَـبُ
وفـي الـــوغـى نـحـن جـنـد الـلــه أرسـلـنـا
أســدٌ ضــواري إذا الـهـيـجـــاء تــنــتـشــب
نـحـمـي حــمـــانـا إذا الأعــــداء بــاغــيـــة
آنَّــى نـعـيـش لــو الأوطـــــان تُـغــتــصــب
نــروي الـحــديـث كــذا الـقــرآن نـحـفـظــه
والـحــكـم نـحـكــمــه والـشــرع يُــرتــقــب
نــحـــن الــكـــرام إذ الإكـــرام بــغــيــتــنــا
مــــن جــــاء زائــــرنــــا تــمَّـت لـــه الإرب
عــلــيُّــنــا ســيـــد الــفـــرســـان كـــلــهــم
كـم قــاتــل الــكــفــر والـهـيـجـاء تـلـتـهـب
وجـــدُّنـــا أحــمـــدٌ طـــابــت مــنـــاقــبـــه
خـــديــجــــةٌ أمــنــا إذ ســـادت الــعــــرب
وفــاطــمٌ بـنـتــهــا والـحــســن صـــورتـهـا
وبـضـعــة الـمصطـفـى حـيـزت لـهـا الـرتـب
نـحــن الــمـحـبــون رب الـعــرش شـــرفـنـا
بـخـيــر جــدٍ لــنــا نــلــنـا لـــذا الــطــلـــب
يـكــفـي مـــفــــاخـــرة قــــولا بــســنــتـــه
مــن لــم يـصــلـي عـلـى آلـي فـمـحـتـجـب
يـارب بـالـمـصـطـفـى الـمـخـتـار تـغـفـر لـي
كـــل الـخـطـايــا إذا الـنـيـــران تــلــتــهــب
ثـــم الـصــلاة عــلـى الـهــادي وعـــتـــرتــه
وفــــاطــــمٌ وعــلــيٌّ مــنــهـــمُ الــنــســب
بقلمي //
ـــــــــــــــــــــ
إنَّـا إلـى الـمـصـطـفـى الـمـخـتـار نـنـتـسـب
فـــاز الــذي لِـبَـنـي الــزهــــراء يـنـتــســب
وحـــيـــدرٌ جــــــدنـــا والأم فــــاطـــمـــــة
مــامــثــلــهـــم عـَـجَـــمٌ كـــلَّا ولا الـعـــرب
نـحــن الــســلالـــة والـمــبـعـــوث والــدنــا
مــنــه شــجــاعــتـنــا والأســد تــضـطــرب
نـحـن الــذيــن رســـول الــلـــه قـــدوتــنــا
فـيـنـا الـسـمــاحـة بـل أخـــلاقـنــا الـذهـب
الــلـــه يـرضـى إذا أرحـــامــنـــا وُصِــلَــت
فــــزر حــمــانـــا فــإنَّ الــوصـل يُـكـتـسـب
مُـحــبُّــنــا فـي جــنــان الـخـلــد مـسـكـنـه
ومــبــغـــضٌ آلــنــا فــي الـنـــار يــلـتـهــب
نــحــن الـلآلــئ يــا مــن جــئـت تُـنـكــرنــا
مــن نــور أحـمـد قــد ضاءت بـنـا الـحِـقَـبُ
وفـي الـــوغـى نـحـن جـنـد الـلــه أرسـلـنـا
أســدٌ ضــواري إذا الـهـيـجـــاء تــنــتـشــب
نـحـمـي حــمـــانـا إذا الأعــــداء بــاغــيـــة
آنَّــى نـعـيـش لــو الأوطـــــان تُـغــتــصــب
نــروي الـحــديـث كــذا الـقــرآن نـحـفـظــه
والـحــكـم نـحـكــمــه والـشــرع يُــرتــقــب
نــحـــن الــكـــرام إذ الإكـــرام بــغــيــتــنــا
مــــن جــــاء زائــــرنــــا تــمَّـت لـــه الإرب
عــلــيُّــنــا ســيـــد الــفـــرســـان كـــلــهــم
كـم قــاتــل الــكــفــر والـهـيـجـاء تـلـتـهـب
وجـــدُّنـــا أحــمـــدٌ طـــابــت مــنـــاقــبـــه
خـــديــجــــةٌ أمــنــا إذ ســـادت الــعــــرب
وفــاطــمٌ بـنـتــهــا والـحــســن صـــورتـهـا
وبـضـعــة الـمصطـفـى حـيـزت لـهـا الـرتـب
نـحــن الــمـحـبــون رب الـعــرش شـــرفـنـا
بـخـيــر جــدٍ لــنــا نــلــنـا لـــذا الــطــلـــب
يـكــفـي مـــفــــاخـــرة قــــولا بــســنــتـــه
مــن لــم يـصــلـي عـلـى آلـي فـمـحـتـجـب
يـارب بـالـمـصـطـفـى الـمـخـتـار تـغـفـر لـي
كـــل الـخـطـايــا إذا الـنـيـــران تــلــتــهــب
ثـــم الـصــلاة عــلـى الـهــادي وعـــتـــرتــه
وفــــاطــــمٌ وعــلــيٌّ مــنــهـــمُ الــنــســب
بقلمي //
مصطفى الوزير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.