السبت، 27 يونيو 2020

حضورٌ بعد غَفْلةٍ وغِيابْ بقلم ...د/ محمد حسن مصطفى شتا

حضورٌ بعد غَفْلةٍ وغِيابْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخافـت الـضِّـبـاعُ الـجـمـيـعَ بالأنيـابْ
............................ومـنـعـت الـذّئـابُ أىَّ أحدٍ مِن اقترابْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاسـتـيْـقـظَ الأسـدُ بعـد غَـفْـلـةٍ وغِيابْ
............................وكشّرَ عن أنيابٍ أقوى هى مِن حِرابْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبيدٍ قويَّةٍ ومخالبٍ هوى فوق الرِّقابْ
.............................وبـضـربـاتٍ شـديدةٍ أذاقـهـمـا العذابْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فـطـردَ ضبـاعـاً شَرسـةً وأبعد الذّئابْ
.............................فـبـاتـوا بعدهـا يعملون له ألف حِسابْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم ...د/ محمد حسن مصطفى شتا
استشارى الجلديه بار الحمّام ...بسيون ...غربيه...ج م ع .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.