كذِبُكِ حِبْرِيْتٌ لاتتعجبِي....
مثل يومٍ حَمْتٍ لايُحْتَمَلِ...
بَتَأْتِ أرض المشرق خادمةً بها...
حياتكِ أضحتْ حَلِيْتًا لاينفَعِ...
الجِبْتُ طبعكِ ياناكرةً...
لِثِرْطِئَةٍ تَنَأَ بقلبكِ.. جَزِءَ بهِ...
بَوَأْتُكِ بيتاً بأضلُعي...
قابَلْتِنِي بالرمح بوَأْتِهِ لي...
رجلٌ تَأْتَاءٌ لسيرتكِ...
بَسَأَ بها... لغيرها لم يأْبَهِ...
تُخبركِ خواطري أنني مجنونٌ...
أهجوكِ برسائلٍ لم.. ولن تصلِ..
حاربتُ ذِكراكِ صبراً وعزماً...
أرسلتُ في إثركِ ولكنك لم تأبهِ.
بقلمي : شاير امين. 15h45
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.