يزورُنِي رَهْبُكِ في كل منامِ...
سَلْبُ اليدين زُخْرُبٌ لايُبالِ...
مُزَخْلِبَةٌ تضحكين حالِ..!!!
أرَاكَ يتيماً ذو مسغبةٍ للحلالِ؟
إنْسَلَبْتِ من الكنِيفِ كارهةً...
نكرتِ قافلة الزَآنِبِ الغالياتِ...
يقولون أنكِ رَهْبَى في فلوات الضياعِ...
زَعَبَ الكرهُ قلبك بالبيانِ...
سَغِبَ القلب لوصلكِ جاهداً....
ولكنكِ كالعادة لم.. ولن تُبالِ.
بقلمي :شاير امين. 17h12
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.