أتنقلُ بين السطور يأسرني صداها...
صداً يُلهِيني بعدما أهداها...؟
صداً لحبيبةٍ بعيدةٍ...
محالٌ أن تنساها...!
حنينٌ لسيدةٍ انقطع خبرها...
ولم تنقطع من القلب ذكراها...
ما أمر لسانك لايملُّ من ذكرِها... ؟
ألعنةٌ أصابتهُ ؟ أم جهِلَ سواهاَ...!
ياسيدتي...
ياسيدتي قفي بالسماء ساعةً...
أمتِعِينا بالنظر حتى نرتاح..
ياسيدتي أسألكِ قناعةً...
إمنحينا العفو من عشقك المُهاباَ.
صداً يُلهِيني بعدما أهداها...؟
صداً لحبيبةٍ بعيدةٍ...
محالٌ أن تنساها...!
حنينٌ لسيدةٍ انقطع خبرها...
ولم تنقطع من القلب ذكراها...
ما أمر لسانك لايملُّ من ذكرِها... ؟
ألعنةٌ أصابتهُ ؟ أم جهِلَ سواهاَ...!
ياسيدتي...
ياسيدتي قفي بالسماء ساعةً...
أمتِعِينا بالنظر حتى نرتاح..
ياسيدتي أسألكِ قناعةً...
إمنحينا العفو من عشقك المُهاباَ.
بقلمي : شاير امين. 15h43
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.