يا جارة الواد
ياساكنة فؤادي
كم إلتقينا
و كم شدونا
من غير معاد
كم حملتني
بعينيك
في السماء
وكم راق لك
في أحضاني
المقام و البقاء
وكم عاتبنا
ولمنا القدر
وحدثناه
لا تقل شئت
فإن الحظ
شاااااء
أن نكون واحد
في زمن عز
فيه اللقاء
جورية حياتي
وقلم آهاتي
وديوان
أجمل ترنيماتي
وكل النساء
كان حبك
يزيد كل صباح
ويزداد مرة
أخرى كل مساء
أنا قباني العشق
وتونسي الهوى
أرويك من
رحيق شعري
حد الإرتواء
وتتغنى بي
في كل المحافل
وتشهد أنني
كل الشعراء
أيتها الغجرية
العربية
يا سفيرة كل
النساء
دون إستثناء
كم سهرت
معك الليالي
وأعطيتك
عمري
ودثرتك
بحناني
وزدتك أيام
كلها هناء
فحياتي
بدونك قسما
هباء في هباء
فأنت الواحد
الأوحد
في الحياه
فعانقتي حتى
تكلم الصمت
وصاحت
أحبك أعشقك
بل أعبدك
ياااا أحمد
ومالت بنبضها
على قلبي
دون حياء
وأزاحت خمارها
وكلها ولاء
فغطيتها بعطري
وهمست في
شفتيها
قلبي
لنبض غطاء
حتى نصل
إلى سدرة
المنتهى
الدكتور أحمد الدوس في قلبي لنبضك غطاء
حتى نصل إلى سدرة المنتهى
تونس في 4 ماي🇹🇳🇹🇳🇹🇳 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.