لا
أعرف هل أتجه كعادتي لتلك الحانة لأتجرع الكؤوس ، لكن لم تعد تشفي غليلي
وتمحي ندوب جراحي ، ربما صادقتها بود فأبت التحلي بالزيف واكتفت من تلك
الأقنعة المضللة فلم تعد تحملني بعيدا كسابق عهدها .. اليوم أنا وأحزاني
ومخاوفي وجها لوجه ، لا مزيد من الفرار ، فالسنوات الثلاثة السالفة كان
كافية على ما أظن .
#القلم_المتمرد✌️✌️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.