الأحد، 29 مارس 2020

شَوْقي له بقلم د. انعام احمد رشيد

شَوْقي له
بدأتُ أشتاقُ لِعَيْنَيْهِ
لَسْتُ أدْري كَيْفَ كانْ
هَلْ هُوَ ألْحُبُ حَقْاً
أمْ هُوَ لِعْبُ ألْزَمانِ
أني أشْتاقُ لِعَيْنَيْهِ
لَسْتُ أدْرِي كَيْفَ كانْ
ألْقَلْبُ يَخْفُقُ بِشِدَةٍ لِذِكْرِهِ
وَألْعَيْنُ تَدْمَعُ مِنَ ألأشْجانِ
ألْنَوْمُ حارَبَ مَضْجَعي
أُفَكِرُ كَيْفَ وَكانْ
بَعُدْتُ عَنْ كُلِ الصِحابِ
وَلا اشْعُرُ بِالآمانِ
هَلْ هذا هَوَ ألْحُبُ حَقاً
أم هو لعبُ الزمان
لَسْتُ أدْري كَيْفَ كانْ
د. انعام احمد رشيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.