داعبتٌ لهيب الهوى
وأستأثر بقلبي سكناها
أوصدت حبها بقلبي
وألثم بالعشق محياها
رحماك بعشق يغرقني
ولوج بين ثناياها
أنا الحب أنا العشق
وأنت مدينتي التي أهواها
أغار من نسيم عابر
يداعب بالورود شفاها
يأسرني النظر إليك
فضاع من كلماتي فحواها
وجنان عبيرك أصبح
اليوم غدا ربَاها
بقلم / جمال إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.