هل ترى !!! ما آرى
،،،،،،،
وترى
الأسود الى ،،،،،،،، الجحور
ملاذها
ويرعى الشاة ،،،،،،، ذئبها
الثلعب
ويمكر بالصلاة أبن ،،،، آوى
وحمارنا
لا يكل ولا ،،،،،،،،،،،،، يمل
ولا يتعب
حتى تساوى ،،،،،، المجنون
بعاقلا
فكيف صار سيد ،،،،،، القوم
أرنب
وتشابه العبد ،،،،،،، الوضيع
بحرها
مشرعة أبوابه ،،،،،،،،،، لمن
يرغب
فطال حصار ،،،،،،،،،، الدينار
ودرهما
فشتان بين بني ،،،،،،،، خزاعة
وتغلب
فوالله الذي لا أله ءالا ،،،،، هو
جرعنا السم وما زلنا ،،،، بنفس
الكأس نشرب
فلا شمس الصباح ،،،،،،،،،، تنير
طريقنا
ولا سعدنا بعصر ،،،،،،،،،، ولا
مغرب
يمر اليوم يلحق ،،،،،،،،، سنينها
وسراب العمر بين ،،،،،،،، بريء
ومذنب
وأمسى الحلال سجين ،،، حبوسها
وحرامها السجان بسيف ،،،، الظلم
مرعب
وتغير القوم صغيرهم ،،،، وكبيرهم
ومراكب النساء لا يرد ،،،،،،،،، لهم
مطلب
فأي دنيا نعيش خصال ،،،، جحودها
وأي سفينة من سفن ،،،،،، الزمان
نركب
فلا عصر الجاهلية ،،،،،،،،،،، شبيه
بعصرنا
ولا هكذا أوصى الأله ،،،،،،، رسولنا
أحمد
فلا تترك القرآن ،،،،،،،،،،،،،،، حبيس
بدارك
وأكثر من الصلاة ،،،،،،،،،،،،،،،، على
محمد
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.