حنين.. جلال صادق:
أَهناكَ أُقْتَلُ مِنْ حنينٍ جاثمٍ
فوق الضلوعِ و لاتَ حينَ جوابِ؟
ما لي و شهقاتُ الحنينِ أهزُّها
و طريقُها سَفَرٰ بغيرِ إيابِ
كلُّ البداياتِ الأليمةِ قَوَّضَتْ
أطنابَ رحلتِها سوى أطنابي
لو يُرْجِعَنِّي للوراءِ مسافرٌ
لَقَهَرْتُ في بحرِ الشبابِ عبابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.