اخبرني الورد
بانك كنت هنا
مشيتي من هنا
وسرت من ذاك الطريق
فهل ابطاتي في الخطأ
كي استطيع بك اللحاق
لكي اراك
واخبرك بعدك كيف صرت
و كيف ان الشوق
صار في قلبي حريق
الا يا تراب صارت
عليه حبيبتي
بلغ سلامي للحبيب
أخبرها أنني هنا ما زالت
واقف كي ارها
عند ناصية الطريق
عبدالنعيم
عبدالنعيم
❤❤❤❤❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.