سأقبل عذرك
واتصفح اوردتك
ربما تصارع وجدانك
تستبيح لنفسك الهيام
بين حروفك المشتعلة
تشاغب تتجاوز
خط بيانى
واحداثيات عشق
تصوف تمسكت
بعيون المها
تغزلت أفردت فيها
كل البيان
تطرفت بحبك
بالتهديد والوعيد
ان هاجرت دربك
من المستحيل
ان أجد النور
واعبث بظلمة الانشقاق
الصبا دب فى اوصالنا
يذكرنا بريعان الشباب
وحكمة الرهبان
صمت وحيرة وذهول
كيف نعود من رهبنة العشق
إلى أعماق صفح
اقرب إليك
بنظرة وابتسامة
وقبلة تحميك
من لوعة الاشتياق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.