بين أزاهيرِ وطني
تتساقطُ عشراتُ الورود الندية
منها تتفتح عشراتُ البراعمُ
لعشرات العيونِ الدامعة
مع وداع ضياء القمر
لإشراقات الصباح
""""""""""""
كم من أبنائك يا وطني
راحوا ضحايا يا ايتها البنادق الظالمة الملعونة
يا عدو الانسانية المحظوظ
يا مخفي وجهكَ بين الدروبِ، والشوارع
بين التلال، وخلفَ أسوار المدن
تبحثُ عن فراشةٍ لتقطم عمرها
ترجمة"كولة الجباري
شعر"كزال ابراهيم خدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.