دعيني اتسابق مع جمالك
انتي في المقدمه
وانا لازلت في اخر الصفوف
نظرت من بعيد رايت قمرا تلوح بيدها وانا زاد بي الفضول لمن تلوح اتراها لي ام من جمالها يتهيء لي
نظرت خلفي لم اجد غير الاف المذهولين وايديهم تلوح
مابالي انا لا ارفع يدي قد اكون انا ذلك الملوح الذي تسابقت من اجل جمالها واصبحت مترنح سكنت هتافات المتنافسين ولكني لا زلت الوح انت ياملكة الحسن انتي يامن التهبت بجمالها قلوب المعذبين
وها هي لا زالت تلوح تدانيت منها شيء فشيء ولكني وجدت انها لازالت تلوح تقربت منها واراني رايتها وزادت احزاني
وجدتها لاتنظر لمن يلوح ولكنها كانت باشاراتها تقول اريد احدا ينتشلني من ظلام عيوني المتسود حزن قلبي وذهل عقلي من جمالها المتفرد
ناديتها ماذا حصل لك وانتي كروان يغرد
ضحكت وقالت اعماني حبي
المتوحد لا ارى غيره وهو حبي المتجدد اذهلتني اجابتها واصبح فكري المتشرد سالتها ومن ذلك حبيبك المتوحد وكيف اعمى بصيرة حبيبته
قالت وابتسمت
الا تعرف محبوبي المتوحد انه حبيب كل عاشق ومتودد
وكل موحد وممجد هو ذلك الذي اعطى وهو امات واحيا
هورب الشعرى وهو من خلق الذكر والانثى
اليس اولى بان نحب من هو اسمى واعلى
هوالله
انتي في المقدمه
وانا لازلت في اخر الصفوف
نظرت من بعيد رايت قمرا تلوح بيدها وانا زاد بي الفضول لمن تلوح اتراها لي ام من جمالها يتهيء لي
نظرت خلفي لم اجد غير الاف المذهولين وايديهم تلوح
مابالي انا لا ارفع يدي قد اكون انا ذلك الملوح الذي تسابقت من اجل جمالها واصبحت مترنح سكنت هتافات المتنافسين ولكني لا زلت الوح انت ياملكة الحسن انتي يامن التهبت بجمالها قلوب المعذبين
وها هي لا زالت تلوح تدانيت منها شيء فشيء ولكني وجدت انها لازالت تلوح تقربت منها واراني رايتها وزادت احزاني
وجدتها لاتنظر لمن يلوح ولكنها كانت باشاراتها تقول اريد احدا ينتشلني من ظلام عيوني المتسود حزن قلبي وذهل عقلي من جمالها المتفرد
ناديتها ماذا حصل لك وانتي كروان يغرد
ضحكت وقالت اعماني حبي
المتوحد لا ارى غيره وهو حبي المتجدد اذهلتني اجابتها واصبح فكري المتشرد سالتها ومن ذلك حبيبك المتوحد وكيف اعمى بصيرة حبيبته
قالت وابتسمت
الا تعرف محبوبي المتوحد انه حبيب كل عاشق ومتودد
وكل موحد وممجد هو ذلك الذي اعطى وهو امات واحيا
هورب الشعرى وهو من خلق الذكر والانثى
اليس اولى بان نحب من هو اسمى واعلى
هوالله
طه العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.