الأحد، 20 أكتوبر 2019

دنيا بقلم جلال صادق

دنيا... جلال صادق:
علی رِسْلها نفسي يسيرُ احتمالُها
و إنْ أسرعتْ في بحرِ شتمي المراكبُ

أعيشُ علی مُسْتَنْقَعٍ ذي جهالةٍ
فأيَّ نقيٍّ انتخي أو أعاتبُ..؟

و يَجْلدُني صبري علی خَشْنِ مركبي
و ما كنتُ أرضی ما أنا اليومَ راكبُ..!!

و لكنَّها الدنيا تَذِّلُ لخانعٍ
و يعثرُ بالحاجاتِ شَهْمٌ مُطَالِبُ..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.