دنيا... جلال صادق:
علی رِسْلها نفسي يسيرُ احتمالُها
و إنْ أسرعتْ في بحرِ شتمي المراكبُ
أعيشُ علی مُسْتَنْقَعٍ ذي جهالةٍ
فأيَّ نقيٍّ انتخي أو أعاتبُ..؟
و يَجْلدُني صبري علی خَشْنِ مركبي
و ما كنتُ أرضی ما أنا اليومَ راكبُ..!!
و لكنَّها الدنيا تَذِّلُ لخانعٍ
و يعثرُ بالحاجاتِ شَهْمٌ مُطَالِبُ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.