عواطف مستحيله
حين يلتحم الطير عشقا و
عدم
الاستقرار لهجة الضائعين
فيرتعش
القلب خوفا و تهرب الفراشات
الملونة
نحو جوهر الاحساس و،،
الاحتراق
بنار العشق افلا تستقرين
يا
معاناتي فيهتز النهر و السر
و العدم
فيتلوث الاحساس بماء،،،،
الخطيئة
و بنجاسة البال و لا يطهرها
ماء
الخلجان فتتخلع ابواب،،،،،
صدري
و الاستقرار شيئ مستحيل
و سنا
نيرانه الحارقة تحرق بجمرها
اي
طريق و فريق و جسدي،،،،
الذي
لا تطفئه برودة الثلج و لا،،،
قطع
موجات الدخان و كوكبي،،،
الحزين
كثيف الرؤيا و هواءه الممزوج
بالعاطفة
هلامي النوع ضبابي اللون
ممنوع
من الرؤيا و انا اهيم دون،،،،،،
الاستقرار و غموضي
الهمجي الاعمى و انا ارواغ،،،
نزوات المساء
دون استجداء عواطفي،،،،،
المستحيلةو خلف
اصداءها تموت الذكريات و
و تعزف موسيقى
القرب انشودة الموت و ما،،،،
نجاتي سوى
سحر زرع في مخالب،اليأس و
حياتي
حلم لا يستقر و لا يشفى و لهاثي
يمزق
المساءاتي فتصبح دقات قلبي،
غائرة
و الحروف خجلى و تخلع بقايا
الصبر
من مخدعها فيصبح لون حبرها
باهت
لا يقوى على الحركة و ان لم،،،
اشعلها
تحرق اصابعي فيهتز عطرها،،،
مسموما
يشبه الاحلام بخنجر صامت،،،،
و
اطواره العجرفة
الاديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.