إلى الغالية التي أخذت بيدي
تجلّت الحروف
وبرزت للوجود
وظهرت زخما
تنافست للخروج
من الجعبة
سال الحبر
وامتلأت القراطيس
أصعد وهدة وأنزل سهلا
لأقيم عند سفح وظل
أتفيأ به قليلا ثم أنهض
أواصل مسيرة الكتابة والتأليف
عبر دواوين ومجلات رقّت لها القلوب
وأمتعت الحضور
بشرف احتضان الحرف
والكلمة الأنيقة المعبّرة عن خلجات النفس
دفعتني إلى الكتابة والتأليف
وخوض غمارها
بعد أن كانت خربشات في الأنا
شجعتني
بكلمات بسيطة إنها
ابنتي الغالية سهيلة
شكرا لك مهجتي
وسلمت وبوركت
لك التحايا والإخلاص
لك ألف قبلة وقبلة أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.