حيارة ......
اتتني وعيناها تغزوهم مدامع.......
تسيل على خديها كالمراجع......
ابتسمت فانفجرالحسن من ثغرها.......
والكحل سراب على محياها واقع......
اجبرتني على الوقوف هنيهة.......
حينها عاد طيفها اليا راجع.......
في مقلتيها حكاية انثى ضائعة.......
ما نطقت لكني لانينها سامع.......
سارت في دربها مثقلة........
وبقيت انا في مكاني قابع.....
راودني الحنين للايام الخوالي.......
وعاودني ذاك الشوق الرائع......
.بقلمي::::الجريئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.