ينبوع
أري أن أشواقي الغامضة إليك تيدا
محو زيد يكون الأخر،
أري أنك أقبلت من أتون الدنيا
كي تمنح الوجود ربيعا لا مثيل له
وأنك تقتلع أشواكا متعثرة في القلب
وتغسليني بماء الجنة
تعيدي إلي حضنا حلمت به
ولم أعثر عليه من قبل
نور سعيد يتقافز في أرولحنا
ويكون لأجسادنا خفة ورقة
تشبه نسائم إبريل
معكي أترقب سعادة ما!!
للناشئ/عبد ابعزيز يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.