حكاية نبض
فيها انا وانت حرف
سكنا بواطن الاعجاب
وترنحنا على فواصل الاحترام
فلم يكن لنا سوى احترام وصداقة
وتبادل كل رأي ومشورة بالصالح الخاص
فكنا خير صاحبين اكتنزا المودة عنوانهم
ورسما على سطورها كل معالم الوضوح
لانها لم تبدأ على المصالح او المراوغات
لهذا دامت واثمرت بارض الواقع توافقنا
بنت على منفذ الجدية كل خطاها النيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.