(( شعب ،، الطابور ))
لما كنا عيال ،، صغار ،، و الدنيا لسة كويسة
كنا نلعب في النهار ،، لكن ،، ننام ،، قبل العشا
و لو صحينا ،، يضربونا ،،و يقول لنا ،، يالله ،، ناموا
امنا الغولة هاتيجي ،، و الغول كمان 🎻 ،، حافظ مقامه
هوب ،، نمنا ،، اوام ،، صحينا ،، و دادة،، واقفه ،، بتنادينا
يالا ،، يا ولاد ،، هموا ،، بينا ،، علشان نروح ،، المدرسة
في هناك ،، تعليم ،، نشاط ،، و بلاها ،، شغل المتيسة
و ابتدينا في المناهدة ،، و نمشي تاتا ،، واحدة ،، واحدة
لما روحنا الحوش سمعنا صوت 🔉 جرس 🔔 ،، قولنا ليه
قالوا ،، دي حاجه كويسة ،، اقفوا ف ، طابور المدرسة ،،
كنا لسة ،، مافيش دراية ،، يعني ايه معني الطابور
و اللي زود في الحكاية ،، تسقيف سلام ،، و ف كل دور
و ابتدينا من ساعتنا ،، نرتب الطوابير في بيتنا
الحكاية دي حكايتنا ،، مش حكاية في الف ليلة
قصة ،، الطوابير معانا ،، لزقة في الدنيا الطويلة
في المدارس و المصالح ،، حتي في اشارة 📍 المرور
الطابور بالدور يا سيدنا ،، كل واحد،، و في مكانه
بالنظام هانروح لبيتنا ،، و السئيل ،، كسر سنانه
والحكاية مش بإدينا ،، لما واحد جاي بوسطة
عدي م الطوابير ،، اونطة ،، بخره بحبة ،، بخور
و ف طابور العيش ،، حكاوي ،، بالخمس ، طوابير تلاقي
م البداية للنهاية ،، عيش رجوع ،، او قول 💭 ،، بواقي
و ف رواية الطوابير ،، في المتروا ،، في كمان طوابير كتير
و السجل ،، الله عليه ،، وسع طريق ،، للكبير
و الحياه ،، دايما تدور ،، و كل دور بيلف دور
و الحكايه بقت ،، حكاية ناس و ماشية بالموتور
اما طوابير المرور ،، يكفيكوا شر البهدلة
و اللي يخلص فيها فالح ،، يطلع يقول ،، جلا ،، جلا
في اللي عدا ،، من الطابور ،، و اللي صابه الدور ،، هلك
الله يعين شعب ،، الطابور ،، يا ناس و ماشية بزمبلك ،،،!!!
بقلم الشاعر / ياسر عبد الحميد ،،،!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.