قصيدة بعنوان 👧 الأنثى والذئب 👹
كم من ذئب أفترس أنثى
ذالك الذئب هو رجل
مات ضميره ولم يحيى
وهى ك الوردة الضعيفه
فى بستان الورد متفتحه
فكيف لها ان تدافع عن نفسها
من من مات ضميره
وهب ليقطف جمالها
دون ان يراعى
أن ذالك الأنثى
هى ك أخت له او إبنه
فهذا هو طبع الذئب
للفريسه لا يأبى
من تكون الفريسه
ويفترسها دون رحمه
استحلفكم ايها الذئاب
بإسم الوردة أن ترحموا
ضعفها وقله حيلتها
فكم من وردة ذبلت وماتت
من ظلم ذئب لم يفق ضميره
ولها اصر ان يقطف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.