مالقلبي
مالقلبي لا يقدر على نسيانه
حتى لا يتقبل التفكير
بذلك واكثر
وكأنه من الراسيات لايتحرك
وعندما يسمع بسيرته
يفرح ويسكر
وكان الله خلقه له
حتى عذاب هواه يتلذذ
كيف لي باقناعه فانا أصبحت
من عذابه أتأوه
كيف سأعيش الحياة
وهو الحياة
وهو لايحس بعذابي
ولا يتمرمر
انه كتابي المقدس
وايماني به لايتغير
وكأني لا أسمع الا مناجاته
وكل الناس صورته
و كل لحظة
أحتسي بعده علقم
اعيش على ذكراه
وهو بقلبي حبيبي وأكثر
ماالحل وما العمل
قل لي حبيبي
فأنا أكاد بحبك أجن واتعثر
بقلم فاطمة زهوة 23/2/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.