الاثنين، 18 فبراير 2019

خواطر رجائيه بقلم رجاء عبد الرازق

خواطر رجائيه
الرد علي المتنبي،،،،،،،

ولم أري نورا مضيئامثل عودها
ولم تقابل مثلي من العذاب ينهل
ولم أري جمال ورقه مثلها
ولم تري رجلا مثلي في حسنها يتغزل
واذا بعدت نثرت علينا عبيرها
وذا هلت اصبح القمر يخجل
ولم اسمع همسا مثل رقه صوتها
ولم تسمع نغمه مثل مدحي تجاهها
سألحن شعري لكي ارضي غرورها
واشدو بالالحان لوصف حسنها
أجد معها حياتي ودنيتي
وتشاركني أحلامي وفرحتي
فهل تأتي لنقطف زهورنا
وهل تتنازل لتكون زوجتي
بقلمي رجاء عبد الرازق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.