فى بحور الشوق
ابحرت بالاشتياق
وفردت شراع الحب
واطفأت نار الفراق
وقاومت الامواج
وعواصف الاشواك
لانجو بحبى من الاغراق
ووصلت لشاطئ الفرح
وكانى فوق براق
وانتظرت والانتظار احراق
ولكن هيهات هيهات
لم اغرق فى دوامه الاحلام
وعلى شاطئ الانتظار
لم انجو من الاغراق.
مصطفى عبد النبى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.