...لقاء...
البنت التي فجرت ريحها
علي البلاد
مرت سريعا
كيما يكون الرحيل ثقيلا
صباح
حين غفي الفتي
في مقهي المحطة
هائما في ندي طفلة
نام فوق لون عينيها
ثم نام علي القهوة المرة
وبكي من جدبد
قدراها خريف
تغازل المدي
كان الذي كان ارقبها علي نشيد الرصيف
بعدها لم يبق
في البلادانثي
.....عمر اولاد وصيف....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.