#زهرة
حين رمقت زهرة بالبيت
كنت أنت يَوْمًا .......رابيبها
حزينةً تُصافحُ الهمَّ مهزومةٍ
وعلى الخصر نمت أشواكها
أذبلها الحنين والشوق اليك
لكن الكبرياء لم تخلق إلا لها
تنام العيون بالليل هَنِيئةٌ قَرِيرَةٌ
وهى ساهدة تناجي فيك ربها
■بقلمي فريدة الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.