أمام الشمس في الغروب وهي تسدل أستارها وتتلاشى ثم تغيب، ناجيتها حدثتها عن ذلك الحبيب ، فأتى القمر هلالا أيحل إحلالا أن تكون هي الطبيب ، وفي الضفة الشرقيه للنهر شعرت بشعور غريب ، پأن روح لي قريب ،إنطوت عن إجماع البشر قلبها حزين ،فأعتبرتها تؤام للروح كظلي او تكون لي قرين ،إستمعت لي فكانت لي آذان صاغيه،فأرتبكت نفسي بشعور طاغيه ،عصف بي في إنعكاس الماء فسألتها عن الماهيه، فأجابت بحروف قليله، الحزن في قلبها أمواجه عليله،كنيتها بكنيتي ، شعرت بأتها أبنتي ،ومع الوقت أصبحت حبيبتي، أخترتها في حلال الله زوجتي ، أسعد الله قلبها لتصبح شريكتي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.