جودي و لا تقودي ...
يا دنيا جودي و لا تقودي ...
و لا تسكني القلب ... لِلّه عودي
أنت المنى كالطّيف ، معقودي ...
و سرابك مثل الشّعاع مولودي
تُنيري على من شاء ربِّ و معبودي ...
فجودي علينا بفقهِ دِينٍ .. و العِلم مقصودي
بقلم : أبو آية عبد الرحمان ڨراري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.