وَقَفَ يعزفُ لحنَ
الوداع بمسرحي،.
يترنم بقصائده.
على قيثارتي
يشدو والروح تتهادى
تترنح من سهم
أصاب مهجتي.
فنهمر الدمع من فيض.
يعانق وجنتي
ونسي الحبيب يوما
أنني كنت كاصداف البحر.
أجود بللآلئ
والحب كان له
اسمي مآربي.
فجئت أرقص وأرقص.
لنزف الهوى من اضلعي.....
#بقلم.....فريدة الوكيل
إرهاصات هذياااان امراة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.