وذبحَتْ رُوح الأنتظار
بِمَعبدِ عَينيكِ الجَميلتينِ
فَفي صَحراءِ قلبكِ
أجدُ رُوحي بِمراتعَ العِشقِ الأبدي
بِباديةِ الحُبِّ وَالأمل المُتعانقِ لِلسّما
بِروحكِ الشَّجية أملاً لا يَتردَّد
وَلا يَهابُ لكِ مِنّي ألف تَحية
ياعَنقاء السَّماء
ياأملا يَتجدَّدُ كلّ نَهار
وكل مساء
فَلنُغني أغنيةَ العِشقِ الجَميل
يَا أ روعَ سِيمُفَونية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.