هي طُقوس الغياب
أنشودة عيدي
بزخاتِ سحابة حُلم
وعلى أرصفةٍ بضجيجِ
مودعين لراحلين
تبـكي عقارب إنتظاراتي
وتعلوا صافرةُ أقداري
مُحملة بحقائبِ رجل
وخلف ظلالِ المسافرين
تعدوا نداءاتي لغائبٍ
نسي خارطة الطريق
أحمقٌ هو ،،
من يدعي الهوى
وينسى على قارعةِ دنيا
أنثى الهوى !!
وكان هو معزوفتي المتمردة
وكنتُ أنا على شِفافِ الحنين
لحن القُبل
فياآآه ،، تباً لكـ !!
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.