الثلاثاء، 10 أبريل 2018

( أهواك .. لوحة من زمان ) // عبد الفتاح جاد


أهواك - و بدت - كنغمة
... صريحة دامغة .
لحبيبة و عنيدة
... ذات عيون لامعة .
تتمايل و تتحايل
تتشدق
قصيدة للهوي جامعة .
ببسمة تتلألأ
.. وندي المآقي دامعة .
ترغب الملامح
و دعوة
... و لا حصون مانعة .
فتغالب الشعور
تقاوم
.. .. ترغب و تتمنع ! .
دع الحياء اقولها
... وأثر المحب .. اتبع .
طريق الوصال معبد
فإلحق بقلب و أسرع .
انها .. حياة أميرة
....... بالقصور منعمة .
و ضحية ترهب
.. غدر الصقور ... بمعمعة .
و إلا ... لا جدال بينهم
.. ليوم ... فصل و موقعة .
نال الخراب منزلة
.. و نكس الميثاق موقعا .
ف أكملت حلمي جنة
... مدي الفضاء الواسع .
أداعب الطيف لوحة
.. وأشارك القرين مخدعه .
يرافق المهر جواده ..
يصهو ويرقص و يدفع .
كان الخيال ماهرا
هل ضاع المهر ؟ ... أم مع ...؟!!
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.