أَرْثِي أَبِي، لَيْتَ حَرْفُ الشِّعْرِ يَكْفِيهِ
قَدْ كَانِ لِي وَطَنًا، بِالرُّوحِ أَفْدِيهِ
قَلْبِي الْمُعَنَّى، صَبَابَاتُ الْهَوَى كَثُرَتْ
يَا مَوْتُ مَهْلاً، شَهِيدُ الْأَمْنِ يَكْفِيهِ
أَبْكِيهِ وَالْحُزْنُ يَسْرِي فِي دَمِي أَلَمًا
وَالْجُرْحُ فِي مَرْتَعِي بِالدَّمْعِ أَسْقِيهِ
قَدْ كَانَ شَمْسًا، يَطِيعُ الْفَجْرُ طَلْعَتَهَا
وَلَسْتَ تَعْرِفُ مَا كَانَتْ تُعَانِيهِ
مَنْ صَانَ وَدَّكَ قَدْ ضَاعَتْ مَوَاسِمَهُ
يَا قَلْبُ فَاصْبِرْ عَلَى مَنْ كُنْتَ تَبْغِيهِ
كَمْ بَاتَ فِي فَنَنِ الْأَشْوَاقِ يَأْسِرُنِي
وَصْلٌ تَعَاظَمَ، قُلْ لِي كَيْفَ أُخْفِيهِ؟
وَجْهَانِ يَعْتَصِرَانِ الْقَلْبَ فِي كَمَدٍ
مَنْ يَا تُرَى سَوْفَ يَحْمِي النَّبْضَ، يُشْفِيهِ؟
يّا وَيْحَ قَلْبِي كَوَاهُ الآَهُ فِي عَجَلٍ
إِنَّ التَّـأَوُّهَ فِي الأَعْمَـاقِ يُؤْدِيهِ
اللهُ يَعْلَمُ كَمْ فِي الصَّدْرِ مِنْ أَلَمٍ
وَيَعْلَمُ .. الدَّمْعَ قَدْ جَفَّتْ مَآقِيهِ
أَبِي .. وَيَهْوِي إِلَى نَارِ الْفُرَاقِ غَدِي
حَتَّى كَأَنَّ الْمَرَاثِي سَوْفَ تُحْيِيهِ
قَدْ كَانِ لِي وَطَنًا، بِالرُّوحِ أَفْدِيهِ
قَلْبِي الْمُعَنَّى، صَبَابَاتُ الْهَوَى كَثُرَتْ
يَا مَوْتُ مَهْلاً، شَهِيدُ الْأَمْنِ يَكْفِيهِ
أَبْكِيهِ وَالْحُزْنُ يَسْرِي فِي دَمِي أَلَمًا
وَالْجُرْحُ فِي مَرْتَعِي بِالدَّمْعِ أَسْقِيهِ
قَدْ كَانَ شَمْسًا، يَطِيعُ الْفَجْرُ طَلْعَتَهَا
وَلَسْتَ تَعْرِفُ مَا كَانَتْ تُعَانِيهِ
مَنْ صَانَ وَدَّكَ قَدْ ضَاعَتْ مَوَاسِمَهُ
يَا قَلْبُ فَاصْبِرْ عَلَى مَنْ كُنْتَ تَبْغِيهِ
كَمْ بَاتَ فِي فَنَنِ الْأَشْوَاقِ يَأْسِرُنِي
وَصْلٌ تَعَاظَمَ، قُلْ لِي كَيْفَ أُخْفِيهِ؟
وَجْهَانِ يَعْتَصِرَانِ الْقَلْبَ فِي كَمَدٍ
مَنْ يَا تُرَى سَوْفَ يَحْمِي النَّبْضَ، يُشْفِيهِ؟
يّا وَيْحَ قَلْبِي كَوَاهُ الآَهُ فِي عَجَلٍ
إِنَّ التَّـأَوُّهَ فِي الأَعْمَـاقِ يُؤْدِيهِ
اللهُ يَعْلَمُ كَمْ فِي الصَّدْرِ مِنْ أَلَمٍ
وَيَعْلَمُ .. الدَّمْعَ قَدْ جَفَّتْ مَآقِيهِ
أَبِي .. وَيَهْوِي إِلَى نَارِ الْفُرَاقِ غَدِي
حَتَّى كَأَنَّ الْمَرَاثِي سَوْفَ تُحْيِيهِ
بقلم عاشقة البحر والمطر .مجنون نجوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.