هذا الياسمين
الذي يشاكس عطره
تراتيل الفجر ويداعب نقاءه
جدائل الشمس
حين يطل بدفء الحنين
على شرفات صباحك
ليس سوى روحي
الّتي أضناها الشوق
فطارت نحو هديل الضوء
تبغي الوصول لجداول عطرك
لترتوي من عطش إليك
صباحك سكر يقلبي أنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.