الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

.................. هل ..........‏اسيل اشرف‏.








ظلَّ نبضٌ في فؤادك يا تُرى
أم كالحجارة صارَ ثم تَحَدَّرا ؟!
قد
كنت فيك أرىٰ الحياةَ بأسرِها
ماءً ، نسيمًا ، عُشْبَ روضٍ أخضرَا

ما
لي أراك اليومَ جَدبًا قاحِلًا
تُهدِي إليَّ السُّوءَ قولًا أحمرَا

سأظلُّ
إنْ أدمنت أنت
مَ
ضرَّتي
مَطَرًا عليك لكي تعودَ مُعطَّرَا
..




  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.