إنّ الروح لَتشتاقُ إليكِ
وَالنفسُّ وَلهىَ بَينَ أذرعـكِ
تَعالي لنَسلوْ قليلاً
وَنَنسى
شَيئاً مَا قَــد
ألمَّ بِنا أليمَا
وَالنفسُ تَشتاقُ لِمَنْ_ هَوَتْ _ رُوحاً
لَيسَ بِها أيّ أَنينا إلا لكِ تَرتيتلا
وَجعي هُو أنتِ ... وَلا غيَّرَ أمسى
ليلي ... لا يَبحثُ إلا عَن خَيالاتكِ
وَالليلةَ لَيلةٌ غيدٍ
كَالعيدا
مَا أحلى التسامرُ والنشوى بين ....
وما أنجبّ الليلُ الا منكِ
شبابا بعدُ شيبا
هنياً لمن يدنو ويتدنى
من شفاكِ كالإعنابِ عناقيدا
بقلمي / مهدي الربيعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.