ﻻجلك يا انت
احمل انفاسا
ملتهبة شوقا
و انين
اهات اوجاعك
ذبحتني كأنها
حد سكين
اسكنتها جسدي
ارتشفتها من يديك
الباردتين
المحتاجتين
لوسادتي
ﻻشواقي
لحبي
ﻻعود املئها دفء
وحنين
انت... يا انا
كجليد..
يصهر بلهيب
قبلتي..
وقهوتك الدافئة
اعادة الي قوتي
بعدما احتلتني
اﻻﻻمك واوهتني
اخذت من عطرها
شفتا
وتاملت دخانها
المتراقص امامي
كسيدة على رؤوس
اصابعها تدور
وخصرها ناحل
ومغري
تقدمت من اذني
واخبرتني بهدوئها
بهمسها بسحر
طلتها
اعلمتني
كم تحب صحبتك
عندما تحدثها عن
سري
احمل انفاسا
ملتهبة شوقا
و انين
اهات اوجاعك
ذبحتني كأنها
حد سكين
اسكنتها جسدي
ارتشفتها من يديك
الباردتين
المحتاجتين
لوسادتي
ﻻشواقي
لحبي
ﻻعود املئها دفء
وحنين
انت... يا انا
كجليد..
يصهر بلهيب
قبلتي..
وقهوتك الدافئة
اعادة الي قوتي
بعدما احتلتني
اﻻﻻمك واوهتني
اخذت من عطرها
شفتا
وتاملت دخانها
المتراقص امامي
كسيدة على رؤوس
اصابعها تدور
وخصرها ناحل
ومغري
تقدمت من اذني
واخبرتني بهدوئها
بهمسها بسحر
طلتها
اعلمتني
كم تحب صحبتك
عندما تحدثها عن
سري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.