تسألني الشوارع
وين الاحباب
كلهم راحوا لديار الغربه
وقمرهم والله غاب
يلي ا تشرد ويلي صار
تحت التراب
حزين قلبي عليهم
مريت يم دارهم
اسأل عن أخبارهم
دقيت عليهم
مافتحلولي
الباب قالولي
بهلبيت مالك أحباب
رجعت وخاب ضني
والقلب ينزف والدمع
من عيني يسيل
مدرار وين اروح
بحالي ضاق خلقي
وتايه دربي
معقول يطول
عذابي ياربي
بس مره وحده
بحياتي اسعدني
خلص العمر واني
ناطر ومستني
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.