الأحد، 6 أغسطس 2017

وعن صمتٍ---بقلم ------عارف محمود--



وعن صمتٍ
كاد يقتُلنى
وعن حيرةٍ
بين عقلى وقلبى
أحببتك جداً
وأنت ليست جديرة بحبى
أأنت بريئة كطفلة
أم أنت إمرآة مسستهترة لاتدرى
طيبة القلب أنتِ
أم مغرورة مستبدة جئتِ تقهرين عمرى
أمؤمنةٌ بالحب ولديك قلب
أم مجرد غاانية تتراقص على نغمات شِعرى
أحببتك حد العشق ولا زلت
أتعويذات سحر أم بيااضٌ كالثلج بقلبك قام بِسحرى
أم ماذا عشقت فيك
ولماذا عشقتك أنت --أتُعشق إمرآة مثلك أويعشقها مثلى
لاا زِلتُ لا أدرى
فرغم ً سأختار البعد ----وما كان الهوى ببدى أوبأمرى
----------------------------------------------------
-----------------بقلم ------عارف محمود---------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.