بيديها توجت الألم
:
الصمت أروي عطشي لوحدة ضلوع
فقلبي مل انتظاره بين هذيان الوقت
واشرعتها أبلغت بمرساة احرقتها الشموع
وازدادت لغة أدمعي بيديها تحملت واشتكت
بقناديل افرغها الضوء من بين حنايا الفروع
قابسأ ينتظر بأروقة الدفاتر اللتي كتبت
في سطور العشق داخل تلك الضلوع
فيا محدثتي أقًول ذاك ام اهازيج سطرت
بنقاء الفها عذاب الإنتظار يتناظرها الجموع
فانتي كنتي بالصغر نقشتي العشق
وقد هجرت
:
الأصيل أحمد جغبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.